الهلال نيوز : الهلال/ عندما لا يرتبط العطاء بالموقع في العمل التطوعي، تظهر مواقف الرجال، الذين لا يربطهم عمل الخير ومساعدة الغير، بمنصب نيابي أو وزاري وغيره، لإنهم إعتادوا على قضاء حوائج الناس، ونشر المحبة بين أفراد المجتمع، وكل عمل من شأنه ان يؤلف بين قلوب الناس.. ولا يمكننا هنا أن ننكر بأنه ما زال هناك أشخاص ثابتون على وفائهم للناس، يُقبلون على العمل التطوعي، دون أن ينتظروا الإشارة من أحد، لإيمانهم العميق بالعمل الذي يقومون به، لأن العطاء متأصل في حنايا قلوبهم.. هذا هو حال المحامي الدولي الدكتور رفعت الطويل..